أهمية التدخل المبكر

الهدف من التدخل المبكر هو منع تدهور الأداء الوظيفي للطفل ومنع تطور صعوبات إضافية له
لا يعني التدخل المبكر أن الطفل يعاني حاليًا من إعاقة ، بل هو حماية الطفل من تدهور مهاراته التنموية بمرور الوقت. على سبيل المثال ، إذا كان الطفل يعاني من صعوبة في إمساك القلم في مرحلة رياض الأطفال ، فلن يتمكن في المستقبل في المرحلة التأسيسية من تعلم الكتابة.
تبرير التدخل المبكر
– فرصة ذهبية لمعالجة ضعف المهارات النمائية لدى الطفل ، لأن
– الطفل في هذا العمر قادر على مضاعفة الاستجابة أفضل من تقدمه في السن
حل المشكلة يؤدي إلى تناسب العمر الزمني مع العمر النمائي مثل أقرانه
حل المشكلة يمنع ظهور المشكلات السلوكية والتكيفية
– تكلفة ووقت تقديم خدمات إعادة التأهيل أقل بكثير في سن أكبر
كيفية تقديم خدمة الكشف المبكر
– يجب إجراء الفحص النمائي بشكل دوري لأن بعض المشاكل قد تظهر أو تختفي لدى الطفل